الالباب جمع لب، واللب هو العقل، أو ما زكي من العقل، ،وقد يراد من التعبير القرآني (أولو الالباب) أن العقل يمثل خلاصة العناصر الإنسانية لديهم، بحيث تتحدد مسألة امتلاك الإنسان للعقل؛ لأن الإنسان في عمق إنسانيته وامتدادها إنما يتطور ويكبر من خلال تحريك عقله في كل ما يتوجه إليه وفي كل ما يعيشه في الحياة
0 التعليقات:
إرسال تعليق